من الأعمال التي نستقبل بها شهرَ رمضان: توبتُنا إلى الله تبارك وتعالى، وظاهرُها بالإقلاع عن الذنوب والمعاصي، وبهجرِنا المواطنَ التي تجرُّنا إليها. وباطنها: بعزمِنا الصادق ألا نعودَ إليها، وأن يكون دافعُنا لذلك تعظيمَ إلهِنا جل جلاله، وإرادةَ وجهِه الكريم، وطلبَ رضوانِه سبحانه وتعالى، ولِنَسُرَّ بها
إذا كان لديك بُقْعَةٌ في البدن فيها جِرَاحَةٌ يضر به الماء، فإذا مَرَّ الماء عليه تضرَّرت بذلك، إما بزيادةِ المرض أو طولِ أيامِه أو خوفِ تَلَفِ نفسٍ أو عضوٍ أو فَقْدِ مَنْفَعَةِ عضوٍ من الأعضاء مثلاً أو حدوث شَينٍ ظاهر في بدنِك فهذه أسبابٌ تُبِيح التَّيَمُّم.. بمعنى أنك تغسلُ جميع بدنكَ إلا هذه