(228)
(536)
(574)
(311)
شرح العلامة الحبيب عمر بن حفيظ لكتاب الأدب في الدين لحجة الإسلام الإمام محمد بن محمد الغزالي - آداب الفقير.
ضمن الدروس الصباحية لأيام السِّت الأولى من شوال 1444هـ
رؤية الفضل للمهدى إليه، وإظهار السرور بالقبول منه لها، والشكر عند رؤية المهدى إليه، والاستقلال لها وإن كثرت.
إظهار السرور بها وإن قلت، والدعاء لصاحبها إذا غاب، والبشاشة إذا حضر، والمكافأة إذا قدر، والثناء عليه إذا أمكن، وترك الخضوع له، والتحفظ من ذهاب الدين معه، ونفي الطمع معه ثانيا.
البداءة به قبل السؤال، والمبادرة به عند الوعد، والتوفير له عند العطاء، والستر له بعد الأخذ، وترك المنة بعد القبول، والمداومة على اصطناعه، والحذر من انقطاعه.
طيب الغذاء، وترك المراء، ومجانبة الغيبة، ورفض الكذب، وترك الأذى، وصون الجوارح عن القبائح.
- الفرق بين الهدية والصدقة، وهل كان يقبَلها النبي؟
- رؤية الفضل للمُهدى إليه
- قصة امرأة اهدت شعير للشيخ أبي بكر بن سالم
- آداب المُهدى إليه: إظهار السرور والشكر
- تجنب المن بالهدية
- الدعاء لصاحب الهدية إذا غاب
- البشاشة والمكافأة والثناء
- ترك الخضوع للهدية وللغني
- التفقد قبل السؤال
- اصطناع المعروف يقي مصارع السوء
- قصة امرأة من بني اسرائيل (لقمة بلقمة)
- الحذر من انقطاع المعروف
- صوم الست من شوال وثوابه
03 شوّال 1444