(228)
(536)
(574)
(311)
وَقَالُوا حَسْبُنَا اللَّهُ وَنِعْمَ الْوَكِيلُ)
حسبنا الله ونعم الوكيل، حسبنا الله ونعم الوكيل، حسبنا الله ونعم الوكيل،
نقولها يا رب كما قالها أوائلنا، نقولها عنَّا وعن أهلينا، وعن المؤمنين في زماننا:
حسبنا الله ونعم الوكيل، حسبنا الله ونعم الوكيل، حسبنا الله ونعم الوكيل، ومن النتائج المُعَجَّلة لطوائف من هذه الأمة في مواقف مُحددة ومعينة، أن تكون النتيجة: (فَانقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِّنَ اللَّهِ وَفَضْلٍ لَّمْ يَمْسَسْهُمْ سُوءٌ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللَّهِ وَاللَّهُ ذُو فَضْلٍ عَظِيمٍ)
من محاضرة الحبيب عمر بن حفيظ بعنوان: حقائق الإيمان وولاء الرحمن ونتيجة شهر ربيع والرغبة في الدخول فيمن يحبهم ويحبونه.
ضمن سلسلة #إرشادات_السلوك بدار المصطفى بتريم، ليلة الجمعة 1 ربيع الثاني 1446هـ
للاستماع أو قراءة الدرس مكتوباً: https://omr.to/M010446
#الحبيب_عمر_بن_حفيظ #تريم #حقيقة #فكر #عاجل #دعاء #habibumar #habibumarbinhafidz #tarim
09 ربيع الثاني 1446